
تساهم تقنيات تخزين الطاقة في تحسين جودة الطاقة الكهربائية من خلال تنظيم الجهد والتردد.
البطاريات، وخاصة بطاريات الليثيوم أيون، هي من أكثر تقنيات تخزين الطاقة شيوعًا واستخدامًا.
وتعتمد البطارية على الملح المصهور، وهو عبارة عن مادة صلبة في درجة حرارة الغرفة، وتتحول إلى سائل عند ارتفاع درجات الحرارة.
وتُستخدم هذه التقنية في الجزر الصغيرة أو المناطق الساحلية أو داخل أنظمة الرياح البحرية، كما يمكن استخدامها لضغط الهيدروجين بكفاءة، لكنها تحتاج إلى استخدام البطاريات.
إنتاج الهيدروجين يعتمد على الطاقة المتجددة مثل الشمس والرياح. في المستقبل، قد تصبح تكلفة إنتاج الهيدروجين الأخضر أقل من الهيدروجين الرمادي.
رابعًا: يمكن للذكاء الاصطناعي أن يُسهم في تحسين التوازن بين العرض والطلب على الطاقة المتجددة؛ فعند توليد الكميات الكبيرة من الطاقة المتجددة، يمكن أن يتجاوز العرض الطلب؛ ما يؤدي إلى هدر الطاقة.
تعمل هذه العملية على تحويل الطاقة الكهربائية إلى طاقة حركية، يتم تخزينها على شكل دوران.
المواد النانوية تعد من أهم الابتكارات. تساعد في تحسين كفاءة وقدرة البطاريات. هذا يؤدي إلى أداء أفضل.
من خلال فهم الامارات تقنيات تخزين الطاقة هذه، تصبح أكثر قدرة على تقدير مدى أهميتها لأنظمة الطاقة الحديثة وكيف تساعد في تخفيف التقلبات المتأصلة في إنتاج الطاقة المتجددة.
مرحلة التفريغ: عند الحاجة إلى الكهرباء، تتباطأ سرعة دولاب الموازنة، وفي المقابل سيتم تحويل الطاقة الحركية إلى كهرباء قابلة للاستخدام.
هناك العديد من الدول التي تستعمل الذكاء الاصطناعي في قطاع الطاقة المتجددة. بعض هذه الدول تشمل:
الابتكارات في تخزين الطاقة تلعب دورًا حاسمًا في الاستدامة.
يستخدم التخزين الهيدروليكي (يطلق الامارات عليه كذلك اسم – التخزين بالضخ) خزانات المياه على ارتفاع لتخزين الطاقة في شكل محتمل. عند الحاجة إلى الكهرباء، يتم إطلاق الماء لتدوير التوربينات، ثم توليد الكهرباء.
مزايا الأنظمة تشمل تخزين طاقة بشكل فعال. لكن، التكلفة العالية والتعقيد يعدان عيوبًا رئيسية.